السلاسل

 

غاية الرسام

غاية الرسام

عن سلسلة (ترجمان) التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة صدر كتاب (غاية الرسام ..فناون بأقﻻمهم)

تحرير : (ميفانوف ايفانز)

ترجمة (محاسن عبد القادر امين)
والكتاب يستعرض دراسات ومقالات بأقﻻم ميفانوف ايفانز
فرنان ليجيه-الرسم والواقع..هنري مور-مﻻحظات في النحت والرسم.. والكسندر كالدر..وجورجيو دي شيريكو..وبابلو بيكاسو ..وجون بايبر ..وموهولي ناغي..وماكس آرنست وعدد من الرسامين العالميين.
وسلسلة(ترجمان)سلسلة تعنى بنقل نصوص ،ودراسات ومتون متميزة في مجاﻻت إبداعية ومعرفية وفكرية مختلفة،من ثقافات العالم وآداب الشعوب وتجاربها المكتنزة ،تحاول من خﻻل جهودها التواصلية وانفتاحها على اﻵخر ،تعزيز الصلة مع تلك التجارب والثقافات وتمكين اﻹطﻻع عليها،وهي تقدم للقارئ العربي عبر إصداراتها الدورية وعنواناتها المتخصصة في مختلف الحقول ، كتبا وآثارا من شأنها أن تحقق حوارا تفاعليا وأن تقيم جسورا معرفية بين ثقافتنا العربية وثقافات العالم على تنوعها، وتسهم في تحديث التصورات وتطويره

التوظيف التقني والجمالي للصوت

التوظيف التقني

تشكل السينما حضورا فاعلا في تشكيل الوعي اﻻنساني الممتد على أفق المعرفة الحديثة،برؤى إبداعية باتت ملمحا بارزا من ملامح الثقافة وأحد تأكيدات رسوخها، وﻷن( السينما)أفق مغاير في التعبير ونسق فكري له خصوصيته في مجاﻻت اﻹبداع،على نحو يتماس رؤيويا وإجرائيا مع مشروع دار الشؤون الثقافية العامة في تحريك الراكد ومغايرة المعتاد ،فإن هذه المؤسسة الرائدة تطلق نسقا إبداعيا جديدا عبر سلسلة(سينما) وعن هذه السلسلة التي تصدرها دار الشؤون الثقافية صدر للدكتور (حكمت البيضاني) كتابه الموسوم (التوظيف التقني والجمالي للصوت في بناء الصورة الفيلمية)والسلسلة تعنى بالمشهد السينمائي وما يؤديه من وظيفة جمالية ..إختيار الغلاف وتصميمه من قبل الكاتب.

تقنيات السرد في روايات نجم والي

o1

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة كتاب السرد (في روايات نجم والي) وهو رسالة من وجهة نظر بنيوية تحاول ان تكشف عن الوسائل والتقنيات التي تقوم عليها روايات (نجم والي) من جهة ومراقبة المنحى التطوري عبر رواياته المتنوعة، ترجمت روايات نجم والي الى عدد من لغات العالم وذاع صيته عالميا وعربيا فكانت الأسباب السياسية هي المانع من تناوله في دراسة اكاديمية لما ينطوي ادبه من مناهضة للنظام السابق بحروبه ودكتاتوريته وفساده، والان وبعد تغير الأوضاع كان الاحرى بباحثينا ان يتناولوا من كان يحرم تناولهم لذلك اختار المؤلف ادب نجم والي موضوعا لرسالته.
تالف الكتاب من ثلاثة فصول مسبوقة بتمهيد تناول فيه طبيعة الفن الروائي وموقعه بين الفنون الأدبية وكذلك ذكر المؤلف شيئا عن المقصود للتقنيات السردية والعالم الذي يتناولها فضلا عن التعريف بالكتاب.
تناول الفصل الأول الموسوم بالبناء السردي ثلاث مسائل رئيسة في التكوين السردي توزعت على ثلاثة مباحث هي:ـ
الرؤيا والسرد والراوي والمروي له.
وتناول الفصل الثاني الموسوم بالاطار السردي (الزمكان) الذي يشكل الاطار الذي تأتلف به عناصر السرد كلها، وقد توزع على مباحث ثلاث هي:ـ
الترتيب الزماني والديمومة والمكان.
اما الفصل الثالث فقد تناول المكونات السردية التي لاتقل أهمية عن المسائل المدروسة في الفصلين الاولين وانما وضعت في الفصل الثالث المسائل البحثية والتنظيمية وقد توزعت هذه المكونات على ثلاثة مباحث: الحدث والشخصية والحوار والوصف.
ثم انتهى الكتاب بخاتمة تشكل افقا لابحاث قادمة يمكن ان تتطور عن نتائج البحث وخلاصته.

اعجاز القرآن وتهافت المترجمين

اعجاز القرآن

اعجاز القرآن وتهافت المترجمين

ضمن سلسلة اصدارات دار الشؤون الثقافية العامة سلسلة (ترجمان) العددالثالث ،صدر كتاب (اعجاز القرآن وتهافت المترجمين) ترجمة الأستاذ عزيز عارف،هذه السلسلة تعنى بنقل نصوص ودراسات ومتون متميزة في مجالات ابداعية ومعرفية وفكرية مختلفة وتسهم في تحديث التصورات وتطويرها في عالم القراءة الفسيح.سر اعجاز القرآن انه (عربي)، فاذا استبدلت لغة القرآن بلغة آخرى فقد جردته من سر اعجازه،ولم يعد يسمى قرآنا ويؤكد القرآن ذلك: قال تعالى:(إنا نزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون)..فأما شأو نظم القرآن فليس له مثال يحتذى عليه، ولاامام يقتدى به، ولايصح وقوع مثله اتفاقا .ذلك لان القرآن كلام الله ،لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وكل لفظ في القرآن دقيق،بالغ الدقة في معناه،بالغ السعة والعمق في دلالته. وسيرى القارىء في هذا الكتاب كيف ان ترجمات (مولانا محمدعلي ورودول وبلاشير)

قد فاتها هذا المعنى الدقيق العميق في الايتين الكريمتين (خشية إملاق) و(نحن نرزقك واياكم)،وايضا مثل آخر عن تعدد المعاني في اللفظ القرآني وعجز المترجمين عن ادراكها. وكل هذه الترجمات انما هي مترادفات قد تقترب من معنى النص القرأني وقد تبتعد عنه،ولكنها مع ذلك تعتبر كلها مقبولة ما دامت لا تتعارض مع دلالة النص القرآني ومفهومه.  واذا بحثنا بعمق وعلى وجه التدقيق عن معنى كلمة (مصيبة) بحد ذاتها لغة وليست اصطلاحا بمعنى (النائبة) وجدنا الفرق الواضح في المعنى بينها وبين الترجمات الاربع المذكورة ،تبين لنا ان هذه الترجمات تفتقر كلها الى الدقة،لان اعجاز القرآن فوق قدرة المترجمين لانه نزل بلسان عربي مبين، وليس في ميسور احد منهم ان يدرك دقة معانيه وسعتها،لدقة اللسان العربي وسعته،ومع كل ذلك فللضرورة احكام، ومن الممكن قبول مثل هذه الترجمات وفقا لاحكام، الضرورة على ان لاتخرج عن مفهوم النص القرآني وسنظل نقول عنها انها تفتقر الى الدقة.

ما لايقول النص

ما لايقوله النص

مقالات نقدية لجبار نجدي

 

ضمن سلسلة اصدارات دار الشؤون الثقافية العامة سلسلة نقد بعددها الرابع والعشرين.صدر كتاب (ما لايقول النص) مقالات نقدية للكاتب جبار النجدي، ان لسلسلة نقد  الصادرة عن الدار نشاطها النقدي  بنشاط استجابة عبر ما تقدمه من علامات في النقدية العراقية،على صعيد المنتج النقدي او قدرة منتجيه في هذا الحقل المعرفي الكبير وقد تجاوزت النقدية العراقية أطوار التأسيس والتمثيل الى ما يصوغ أفق التجاوز،سواء أكان بموازاة المنجز العربي او التفاعل الايجابي مع الطروحات النقدية العالمية وتنمية اثرها في المشغل الابداعي،موضحا الكاتب ان النقد هو شيء من عمل الذكاء بالدرجة الاساس ومن شانه ان يجعل النصوص اقل تقليدية على الدوام في المعنى والدلالة التي لايأتي بها الانطباع تجاه النص بقدر ما يأتي بها التحايل عليه، مع انه مدين الى عصيان النص وانغلاقه احيانا وهي ميزة جديرة بالاهتمام من شأنها ان تبعده بدرجة كبيرة عن هفوات التأويل، وتدفعه الى استكناه اعماق النصوص غير القارة وانساقها الثقافية وشفراتها غير المنظورة ليكون التوجه النقدي بالتالي ذاهبا الى ذاكرة النص لا الى النص ذاته، فكل قراءة نقدية لنص في هذا الكتاب مقترنة بما لايعرف تحديدا،باعتبار ان النقد  في نظرالكاتب ليس فعلا من افعال المقاربة للنصوص بقدر ما هو فعل من افعال المفارقة لها، لاسيما عندما يرتقي المفهوم النقدي الى قيمته الفعلية والاشتغالية منجزا اشتغالاته خارج النص قواميس المنظومة النقدية تلك الاشتغالات التي تفترض ان النصوص لايمكن ان تدوم بمعزل عن نتائجها ولواحقها المخفية.

القصيدة الجاهلية

القصيدة الجاهلية

قراءة في البنية والدلالة

 

ضمن سلسلة اصدارات دار الشؤون الثقافية العامة سلسلة (نقد) العدد السادس والعشرون ،صدر كتاب (القصيدة الجاهلية) قراءة في البنية والدلالة للدكتور سعيد حسون العنبكي،لهذا السلسلة في النقد حضور راسخ في تشكيل المشهد الأبداعي، ما دام يؤدي وظيفة مزدوجة في تخصيب هذا المشهد تارة بالتفاعل مع المنجز الأدبي والفني،وأخرى بموازاة ذلك المنجز ابداعيا ، وثالثة بإجتماع دوري الإزدواج معا. حيث تصل الدار النشاط النقدي بنشاط استجابة عبر ما تقدمه من علامات في النقدية العراقية، على صعيد المنتج النقدي او قدرة منتجة في هذا الحقل المعرفي الكبير.من المعروف ان الشعر الجاهلي كان له الأثر الكبير في الحياة العربية بكل جوانبها ،لان الشعر يصور حياة المجتمع في كل مكان وزمان ويعبر عن افكار الناس وعواطفهم وأخيلتهم وان كثرة المقاربات النقدية التي تصدت لفهم الشعر وتفسيره وتنوعت اتجاهات المهتمين به،فقد تبين ان هذا الشعر الذي يعد مصدرا من مصادر الثقافة العربية الإسلامية.بقي مجالا مفتوحا لاجتهادات وقراءات متجددة.ليس لانه اتسم بالغرابة ، او لانه يمثل عصرا سحيقا، ولكن لانه ظل إنموذجا إبداعيا بواحا يخص الدارسين على معاودة الاستماع بمتونه وقراءته قراءة متأنية ودقيقة تعنى بما امتنع وشق على الاخرين اكتشافه. وحيث ان هذا الشعر قد اصغى الى ايقاع كثير من المقاربات النقدية فان هذه الدراسة (القصيدة الجاهلية)،قراءة في البنية والدلالة لم تقتصر على رصد تلك المحاولات فحسب انما كان همها الإصغاء الى ايقاع هذا الشعر وتجلياته في فراداتها وجماليتها منطلقة من كون هذا الخطاب هو اولا ظاهرة فنية ، ويشكل الجانب الشعري  فيه الجانب الاهم، وان هم هذه الدراسة اخضاع الاليات والاتجاهات التي تناول هذا الشعر للبحث والتدقيق وصولا الى رؤية تتيح للدارس والمتتبع مسك منابع هذا الفن الشعري وجذوره قبل ان يتسنى له قطف ثماره الدانية، وليس في اطار مكاني او زماني ضيقين، ذلك لان الشاعر الجاهلي لم يكن متعلما في مدرسة الشعر وانما كان معلما كبيرا فيها. وقد قسم الكتاب الى ثلاثة فصول.الفصل الاول : تضمن رؤية نظرية لاصالة القصيدة العربية قبل الاسلاموحيازتها للشعرية التي هي سمة لاي خطاب شعري والفصل الثاني : يكون محوره منصبا في خاصية الترابط والوحدة وما يتصل منها بالتجربة الشعرية ان كان على جهة البناء او الدلالة او الرؤيا العامة التي تحكم نسيج النص ودلالته والفصل الثالث : محور التعبير بالشكل الشعري تجسيدا وتشخيصا وما يوازيه من ابدالات تستجيب وتتنوع مع تنوع تجارب الشعراء وتصوراتهم.

فلسفة العلامة

z1

من جون سانت توماس إلى جيل دولوز


للدكتور رسول محمد رسول

عن دار الشؤون الثقافية العام عن سلسلة (فلسفات)التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة صدر لﻷستاذ الدكتور رسول محمد رسول كتابه الجديد الموسوم (فلسفة العﻻمة) يفتتح هذا الكتاب مسائل السيمياء على أفقها الفلسفي، بل قل يفتحها على مرجعياتها الفلسفية ﻷن ( العﻻمة) وهي حجر المعرفة السيميائية،ولدت من رحم التأمل الفلسفي ، وتحولت إلى حقول المعرفة الجمالية اﻹبداعية والفنون البصرية متعددة الحضور.

 

يتضمن هذا الكتاب رؤية المؤلف في العﻻقة بين الفلسفة والسيمياء، وعﻻقة السيمياءبالنقد، وكذلك يبحث في بناء العﻻمة كمعرفة سيميائية منظمة ، ويتجول بين عوالم العﻻمات مترامي اﻷطراف إنه كتاب يفتح ملفات السيمياء في تاريخ الفلسفة الحديثة ،ويأمل أن يكون تأصيل المعرفة السيميائية في الموروث الفلسفي فتحا جديدا لدراسات قادمة في هذا السياق.

مامضى..في وقت ﻻحق

k1

جديد دار الشؤون الثقافية
للشاعر والفنان
رضا المحمداوي
صدرت عن سلسلة (شعر)التي تصدرها
دار الشؤون الثقافية العامة
المجموعة الشعرية (مامضى..في وقت ﻻحق) للشاعر رضا المحمداوي...

بين قلبين

 قلبين 39

رواية للروائي علي خيون

ضمن سعيها المتواصل لوضع آليات وخطط وبرامج للتعريف بالنتاج اﻹبداعي

صدرت عن سلسلة(سرد) التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة
رواية (بين قلبين) للروائي علي خيون

طائر في غيبوبة

038 طائر في غيبوبة

ابراهيم سبتي
جديد دار الشؤون الثقافية
صدرت عن سلسلة (سرد) التي تصدرها
دار الشؤون الثقافية العامة المجموعة القصصية
طائر في غيبوب
للكاتب والروائي
ابراهيم سبتي

تقنيات تقديم الشخصية في الرواية العراقية

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة للكاتب أثير عادل شواي كتاب تقنيات تقديم الشخصية في الرواية العراقية وهو دراسة فنية يتناول فيها الكاتب الاعمال الروائية العراقية بمعنى الطرائق الفنية التي يتوسل بها الروائي لكي يعرف القارىء بشخصياته وتقف الدراسة في اثناء فحصها جوانب موضوعاتها عند اشكال التقديم وصيغيه في اعمال روائية عراقية ومع حرص الكاتب على البقاء في دائرة موضوعه وغايته الجوهرية، أي الشكل الفني لتقديم الشخصية الروائية وفحص التقنيات والطرائق الفنية المستخدمة في تقديم الشخصيات في الرواية العراقية.

الشيخ محمد جواد البلاغي

9 001

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة للكاتب علي رمضان الاوسي كتاب (الشيخ محمد جواد البلاغي المفسر ـ المجدد ـ المصلح).
يتصدى المؤلف لشخصية محمد جواد البلاغي مجتهدا ورعاً زاهدا، كبيرا وعالما فذا ينحدر من أرومة كريمة عرفت بالعلم والاجتهاد فهو شخصية علمية موسوعية، لم يقتصر مشواره العلمي والفكري على الإحاطة بما كان سائدا او مهيمنا في زمانه، فقد تعلم الى جانب اللغة العربية، العبرية والفارسية والإنكليزية ممااعانه على دراسة المخططات الاستشراقية وفهمها وتفنيدها، فتصدى لها مبكرا وهو العارف بما يضمره أصحابها من سوء وضغينة . كما استطاع البلاغي ان يحقق منهجا تفسيريا مستقلا بالقرآن الكريم من خلال جملة من القواعد والاسس التي استخدمها في استنطاق الايات المباركة بانماط مختلفة والوان متعددة في الجوانب العقائدية والاجتماعية والنهضوية مما يشكل خصوصية منهجية في تجربته.

الصفحة 11 من 13

  • المعرض الدائم في بابل / كلية الفنون الجميلة في بابل
  • المعرض الدائم في واسط / جامعة واسط
  • المعرض الدائم في كربلاء / البيت الثقافي في كربلاء
  • المعرض الدائم في البصرة / البيت الثقافي في البصرة
  • المعرض الدائم في تكريت / جامعة تكريت
  • المعرض الدائم في الفلوجة / البيت الثقافي في الفلوجة
  • المعرض الدار الدائم في الديوانية
  • المعرض الدار الدائم في ذي قار

 

social media 1    social media    youtube    pngtree white linkedin icon png png image 3562068

logo white