أزمات الكساد العالمي
كما هو ديدنهم دائماً، يختلف الاقتصاديون في التعاريف والمفاهيم والاسباب والنتائج لاي ظاهرة أقتصادية تطفو على السطح، الا أن المساحة الاكبر من الظواهر التي تكررت عبر الزمن وحددت أسبابها ونتائجها صارت ترسل أرسال المسلمات الى أن تتصدع الادوار التي تعالج بها الظاهرة أو تبدو ظروفها مختلفة، أو تعجر قوى السوق عن أستعادة التوازن التلقائي فيها، عندما تحصل الازمات الاقتصادية في الواقع وتبرز المعاناة من بطالة وفقر، ثم تلحقها الازمات الفكرية في المنطق الاقتصادي تحاول تلمس أدوات وآليات جديدة.