السلاسل
جل يغادر هيكله رواية
رجل
يغادر هيكله
رواية
للكاتب الروائي
صبري حمد خاطر
صدرت حديثاً
عن
دار الشؤون الثقافية
طالب كريم
صدرت حديثاً عن سلسلة " سرد " التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والسياحة والآثار للكاتب الروائي العربي صبري حمد خاطر روايته الجديدة
الموسومة " رجل يغادر هيكله" ويمثل هذا العمل الروائي نقلة نوعية على مستوى السرد ، واول مايستوقف القاريء في هذه الرواية الاختلاف في تقنيات السرد ، واهمها التوظيف المكثف للغة السردية ، ويشكل هذا الاستخدام محاولة مهمة وجريئة لتنامي حركة السرد وتطوره . إذ يروي السارد على لسان أبطاله بتداخل نصي يكتشف من يقرأ هذه الرواية بأنه عارف بكل شيء لكونه يريد من هذه المعرفة السردية أن يحدد من خلال الرصد والتحليل . احداث الرواية هي من وحي الخيال ولايعني أن الكاتب لم يستوح الأحداث من الواقع لأن الخيال هو أيضاً من وحي الواقع . الرواية تظهر متعاقبة الفصول كما بدأت يبدأ الفصل الأول برواية محمد أمين ثم يعقبه فصل برواية ميمونة ثم يعقبه فصل برواية نادر مجيد . وهكذا تتعاقب الفصول . لكن الأفكار تتدفق أحياناً حتى تتجاوز حدود الشكل . وربما يتحدث الراوي بنفسه عندما يجد ذلك مناسباً. تعد رواية " رجل يغادر هيكله " من الروايات الطويلة.
وتقع الرواية ب ---- 416 ---- صفحة من القطع المتوسط
تصميم الغلاف : زينب مهدي حسن ٠٠
شعر السجون في العصر العباسي
شعر السجون
في العصر العباسي
من (١٣٢) هجرية حتى نهاية القرن الرابع الهجري
-- دراسة نقدية تأريخية --
للباحث الدكتور
هادي سدخ زغير
جديد
دار الشؤون الثقافية
طالب كريم
إنَّ شعر السجون يدور كله حول إشكالية البحث الغائب ، وتنسم هواء الحرية ، فحين يشكو فبسبب فقدها ، وحين يستغيث ويستعطف فمن أجلها ، وحين يُعاتب فإنَّ عتابه ينصبِّ على مَْن قصَرَ في مساعدته في سبيل الوصول إليها ، حين يحنُّ الشاعر السجين لأيام حريته أولأهله ففي الحقيقة أنه يشكو من بُعد المتشوق إليه ، وإن أدبنا العربي كالبحر الزاخر وإذا ماوقف الباحث على ساحله تعاورته حالتان حالة الخوف من الغرق في لُجته ، وحالة الرغبة في سبر أغواره لمافيه من عمق التجربة الإنسانية الكاشفة عن الأصالة المميزة له عن غيره . وعن دراسة أدب السجون صدر حديثاً عن سلسلة " دراسات نقدية " كتاب " شعر السّجون في العصر العباسي -- من ( ١٣٢ ) هجرية حتى نهاية القرن الرابع الهجري -- دراسة نقدية تأريخية " للباحث الدكتور هادي سدخ زغير .
تناول الكتاب نشأة السّجون وتطوّرها عند العرب ، تعريف السّجن لغةً وأصطلاحاً ، مع لمحة موجزة عن تاريخ نشأة السّجون ، ثم تعريف بالشُّعراء السِّجناء في العصر الجاهليّ والإسلاميّ والأمويّ .
عَقَدَ الفصل الأول : لدواعي السّجن وأسبابه ، وهي أسباب متنوعة : سياسيَّة ، وإجتماعيَّة ، وأدبية ، وشخصيَّة .وعَرَّفَ بالشَّعراء الذين سُجِنوا تحتَ كُلِّ سببٍ منها .
وخصَّصَ الفصلَ الثاني : للدّراسة الموضوعيَّة لشعر السّجون ، ودرسَها على وفق الأغراض الشعريَّة التقليدية : الشكوى بضروبها المُتنوّعة ، الغزل ، الفخر ، المديح ، الهجاء ، الرّثاء ، الحكمة..
وأفرد الفصل الثالث : للدرّاسة الفنيَّة ، وتناولَها من محاور متنوِّعة : لغوية ، وبلاغية ، وإيقاعيَّة .
وانهى الكتاب بخاتمةٍ لخَّصَ فيها النتائج التي توصَّلَ إليها الباحث ..
يقع الكتاب ب --- ٣٤٤ --- صفحة من القطع الكبير
تصميم الغلاف : هادي أبو الماس ٠٠
ِّ
الأفندي رواية للكاتب الروائي عبد الجبار ناصر
لم يكن بمقدور قلبي الكلام قصائد لحظة مجموعة شعرية للشاعر هيثم الطيب
المزيد من المقالات...
- علي ناصر كنانه مختارات من شعره لاهناك ! دائماً هنا
- النص المفتوح في النقد العربي الحديث للأستاذ الدكتور عزيز حسين علي الموسوي
- االتَّناص في الموشحات الأندلسية للباحث الدكتور خالد عبد الكاظم عذاري الماجدي
- إيقاع الأنثى دراسة في البنية الإيقاعية لخطاب نازك الملائكة الشعري من منظور الأسلوبيات العروضية للأستاذ الدكتور يوسف وغليسي
الصفحة 16 من 69