long lonk

سلسلة نقد

ما لايقول النص

ما لايقوله النص

مقالات نقدية لجبار نجدي

 

ضمن سلسلة اصدارات دار الشؤون الثقافية العامة سلسلة نقد بعددها الرابع والعشرين.صدر كتاب (ما لايقول النص) مقالات نقدية للكاتب جبار النجدي، ان لسلسلة نقد  الصادرة عن الدار نشاطها النقدي  بنشاط استجابة عبر ما تقدمه من علامات في النقدية العراقية،على صعيد المنتج النقدي او قدرة منتجيه في هذا الحقل المعرفي الكبير وقد تجاوزت النقدية العراقية أطوار التأسيس والتمثيل الى ما يصوغ أفق التجاوز،سواء أكان بموازاة المنجز العربي او التفاعل الايجابي مع الطروحات النقدية العالمية وتنمية اثرها في المشغل الابداعي،موضحا الكاتب ان النقد هو شيء من عمل الذكاء بالدرجة الاساس ومن شانه ان يجعل النصوص اقل تقليدية على الدوام في المعنى والدلالة التي لايأتي بها الانطباع تجاه النص بقدر ما يأتي بها التحايل عليه، مع انه مدين الى عصيان النص وانغلاقه احيانا وهي ميزة جديرة بالاهتمام من شأنها ان تبعده بدرجة كبيرة عن هفوات التأويل، وتدفعه الى استكناه اعماق النصوص غير القارة وانساقها الثقافية وشفراتها غير المنظورة ليكون التوجه النقدي بالتالي ذاهبا الى ذاكرة النص لا الى النص ذاته، فكل قراءة نقدية لنص في هذا الكتاب مقترنة بما لايعرف تحديدا،باعتبار ان النقد  في نظرالكاتب ليس فعلا من افعال المقاربة للنصوص بقدر ما هو فعل من افعال المفارقة لها، لاسيما عندما يرتقي المفهوم النقدي الى قيمته الفعلية والاشتغالية منجزا اشتغالاته خارج النص قواميس المنظومة النقدية تلك الاشتغالات التي تفترض ان النصوص لايمكن ان تدوم بمعزل عن نتائجها ولواحقها المخفية.

القصيدة الجاهلية

القصيدة الجاهلية

قراءة في البنية والدلالة

 

ضمن سلسلة اصدارات دار الشؤون الثقافية العامة سلسلة (نقد) العدد السادس والعشرون ،صدر كتاب (القصيدة الجاهلية) قراءة في البنية والدلالة للدكتور سعيد حسون العنبكي،لهذا السلسلة في النقد حضور راسخ في تشكيل المشهد الأبداعي، ما دام يؤدي وظيفة مزدوجة في تخصيب هذا المشهد تارة بالتفاعل مع المنجز الأدبي والفني،وأخرى بموازاة ذلك المنجز ابداعيا ، وثالثة بإجتماع دوري الإزدواج معا. حيث تصل الدار النشاط النقدي بنشاط استجابة عبر ما تقدمه من علامات في النقدية العراقية، على صعيد المنتج النقدي او قدرة منتجة في هذا الحقل المعرفي الكبير.من المعروف ان الشعر الجاهلي كان له الأثر الكبير في الحياة العربية بكل جوانبها ،لان الشعر يصور حياة المجتمع في كل مكان وزمان ويعبر عن افكار الناس وعواطفهم وأخيلتهم وان كثرة المقاربات النقدية التي تصدت لفهم الشعر وتفسيره وتنوعت اتجاهات المهتمين به،فقد تبين ان هذا الشعر الذي يعد مصدرا من مصادر الثقافة العربية الإسلامية.بقي مجالا مفتوحا لاجتهادات وقراءات متجددة.ليس لانه اتسم بالغرابة ، او لانه يمثل عصرا سحيقا، ولكن لانه ظل إنموذجا إبداعيا بواحا يخص الدارسين على معاودة الاستماع بمتونه وقراءته قراءة متأنية ودقيقة تعنى بما امتنع وشق على الاخرين اكتشافه. وحيث ان هذا الشعر قد اصغى الى ايقاع كثير من المقاربات النقدية فان هذه الدراسة (القصيدة الجاهلية)،قراءة في البنية والدلالة لم تقتصر على رصد تلك المحاولات فحسب انما كان همها الإصغاء الى ايقاع هذا الشعر وتجلياته في فراداتها وجماليتها منطلقة من كون هذا الخطاب هو اولا ظاهرة فنية ، ويشكل الجانب الشعري  فيه الجانب الاهم، وان هم هذه الدراسة اخضاع الاليات والاتجاهات التي تناول هذا الشعر للبحث والتدقيق وصولا الى رؤية تتيح للدارس والمتتبع مسك منابع هذا الفن الشعري وجذوره قبل ان يتسنى له قطف ثماره الدانية، وليس في اطار مكاني او زماني ضيقين، ذلك لان الشاعر الجاهلي لم يكن متعلما في مدرسة الشعر وانما كان معلما كبيرا فيها. وقد قسم الكتاب الى ثلاثة فصول.الفصل الاول : تضمن رؤية نظرية لاصالة القصيدة العربية قبل الاسلاموحيازتها للشعرية التي هي سمة لاي خطاب شعري والفصل الثاني : يكون محوره منصبا في خاصية الترابط والوحدة وما يتصل منها بالتجربة الشعرية ان كان على جهة البناء او الدلالة او الرؤيا العامة التي تحكم نسيج النص ودلالته والفصل الثالث : محور التعبير بالشكل الشعري تجسيدا وتشخيصا وما يوازيه من ابدالات تستجيب وتتنوع مع تنوع تجارب الشعراء وتصوراتهم.

أصداء الصمت

a

للنقد حضور راسخ في تشكيل المشهد الابداعي,مادام يؤدي وظيفة مزدوجة في تخصيب  هذا المشهد تارة بالتفاعل مع المنجز الأدبي والفني,وأخرى بمؤازرة ذلك المنجز ابداعيًاً ,وثالثة بإجتماع دوري الإزدواج معاً.

وقد تجاوزت النقدية العراقية أطوار التأسيس والتمثيل إلى ما يصوغ أفق التجاوز , سواء أكان بموازاة المنجز العربي أو بالتفاعل الإيجابي مع طروحات النقدية العالمية وتنمية أثرها في المشغل الإبداعي , وفي هذه السلسة أثرها في المشغل الإبداعي , وفي هذه السلسة تصل دار الشؤون الثقافية العامة النشاط النقدي بنشاط إستجابة عبر ما تقدمه من علامات في النقدية العراقية , على صعيد المنتج النقدي أو قدرة منتجهِ في هذا الحقل المعرفي الكبير .

وعن سلسلة نقد التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة صدر موخرا كتاب( اصداء الصمت) للدكتور الناقد رشيد هارون تناول فية عدة مقالات في الادب العراقي المعاصر حيث اهدى الكاتب كتابة قائلا ( كثيرا ما... التفت الى الوراء كما كل امثالي الذ ين يضمرون التلفت_ ويحسبون اني المتلفت الوحيد_فلم ار ألاايامي .. متلا شيا في سورة الصمت ..قدم للكتا ب الشاعر والناقد جمال جاسم امين. حيث قال في مقدمتة( غالبا ما تخضع المقدمات( مقدمات الكتب) لاشتراطا ت ذات مغزى اعلامي مضمر اذ يعمد كتاب هذة المدونا ت الى استدعاء اسماء ذات سطوح مؤساتي او اكاديمي لترسيخ  هذة الغاية وبتالي يتحقق معنى(الترويح) على حساب المنجر الحقيقي غير ان الامر يختلف مع(رشيد هارون)..( رشيد) الكاتب  الدؤوب الذ ي ظل يحفر اثار منجرة على صخرة الوجود وهو لايملك فاسا سوى الشغف الجاد والموهبة الحقيقية  وفي المقال الاول (ناجون بالمصادقة والشعر التسعيني. قراءة .! القراءة التي قدمها الناقد لمجموعه(د.ما جد حيدر) الموسومة(ناجون بالمصادفة) الصادرة عن دارسبيرز للطباعة والنشر, دهوك|العراق يقول الناقد هذا ما يدفعني الى التعامل معة بعده شاعرا تسعينيا شهد الكثير من الشعراء على الرغم من قلة الصحف وقتداك وكثرة الاسماء من شتى الاجيا ل التي تكتب فيها, و(في المكان وايلاوه العناية) يقول اذا ارد ت الحديث عن المكان في مجموعة الشاعر ما جد حيدر, اجدني اراه يستحضر الذكريات التي تشكلت لدية قبل العقد التسعيني وجاء في فصل (التخفيف) والتخلص من(الانا) لكل فعل ردة  فعل,( مقولة )علمية وكثيرا ماتم الا فا دة من النظريات العلمية بل تم ترحيل الكثير من النظريات العلمية الى الاد ب ؟وفي موضوع نقد ي اخر تناول(رشيدهارون) اعمال القاص عباس الحداد تحت عنوان(البطل في اعما ل القا ص عباس الحداد)الجذور اولا يقول الناقد يسعى القاص عباس الحداد التي تناول تجارب عاشها حقا وعرفها  عن يقين وخبر ابطال ..وشخصيات  تلك التجارب, وهذة الامر تكشف عنه مجموعتة القصصية(همس) ورواية؟....

(وجع الحنين) الصادرتان عن دار الشؤون الثقافية العامة, وهو يعمد في اعماله على طرح

مشكلة لها امتداد في واقع المجتمع العراقي, وتناول الناقد رواية القاص عبد الزهرة على بموضوعه الموسوم(التجارب السياسية والتلقي في رواية(القنطور) الصادرة عن دار الشؤون الثقافية العامة ايضا (والحرب والحصار في الرواية العراقية) رواية(المنعطف) مثالا. وذلك ما احاول ان اتبينة من خلال الشواهد التي سا سوقها من رواية0المنعطف) للروائي حنون مجيد الصادرة عن دار الشؤون الثقافية العامة الرواية التي تشد د على موضوعي الحرب والحصار.. ومن ثم ياخذنا الناقد الى(التموية في: قصيدة محمود البريكان الشاعريقينا سيتبادر الى ذهن من يتلقي قصيدة محمود البريكان شاعرا للشاعر د. ستار عبد اللة المنشورة في مجلة الاقلام العدد الثاني لسنة 2002 سؤال مفادة.. هل ان القصيدة مرثية للبريكان؟ ام انها مهداة لة؟ وعن نصي الشاعررعد كريم عزيز (التراب والعسل) والاخر(بلبل بابل جاءت مقالتة( الدرامي والمقطعي في نص. (بلبل بابل) ومن ثم موضوع (المقموع في(الاسلاف في مكان ما) لسعد هادي(والمكان.. المضمون.. المفارقة) في(انفلوزا الصمت) للقاص باسم القطراني والذات و..النسق المتحرك(مفتاح لابواب مرسومة) مثالا وهي مقاربة بين الشعراء العرب ومجموعةحمد محمود الدوخي وكتب تحت عنوان السيرة.. المكان في.(اوراق من ذاكرة مدينة الديوانية) وهي قراءت في كتاب زهير كاظم عبود..ومقال بعنوان بحثا عن نص مغايرفي:نصوص ارتكبها حسين السلطاني. ومقالة تجليات العقلية الروائية .(لعنة ماركيز)مثالا: للروائي ضياء الجبيلي وقراءة في ((كاس من اجل النساء) للقاص حاتم حسن ومحوراالتنازع في رواية((طول الامل)) لمحمد احمد العلي ومقالة .مراثي. مجموعة (وصايا الطباشير)لفرات صالح الصادرة عن اتحاد الادباء العرب . ومن القص الى الدراما التلفزيونية ومقال(سلام حربة والتحول المنطقي ) ومقال الابعاد المتوخاة من الكتابة قراءة في:( ديوان البريسم)للشاعر عبد الحسين بريسم وللناقدصدر سابقا( القبل تخمدجمر القصائد( وما لم ارد قولة) نصوص ونشر مئات المقالات في الصحف والمجلات العراقية والعربية والعا لمية

الصفحة 8 من 9

معارض الدار الدائمة

  • المعرض الدائم في بابل / كلية الفنون الجميلة في بابل
  • المعرض الدائم في واسط / جامعة واسط
  • المعرض الدائم في كربلاء / البيت الثقافي في كربلاء
  • المعرض الدائم في البصرة / البيت الثقافي في البصرة
  • المعرض الدائم في تكريت / جامعة تكريت
  • المعرض الدائم في الفلوجة / البيت الثقافي في الفلوجة
  • المعرض الدار الدائم في الديوانية
  • المعرض الدار الدائم في ذي قار