صدر حديثا

دراسات في الأدب والنقد للأستاذ الدكتور عناد اسماعيل الكبيسي تقديم ومراجعة أفتخار عناد اسماعيل الكبيسي

420199148 3143857102414654 6051482254033653433 n

على الرغم من الموسوعية التي غزت أمهات الكتب والتي كانت ديدن العلماء القدامى الذين سعوا في الحديث في حلّ الموضوعات الأدبية والنقدية والبلاغية .وحملت في طياتها من الإيجابيات و السلبيات التي أغنت الفكر العربي

كرات الثلج

كرات الثلج

زينب مسافر

ضمن سلسلة "سرد" التي تعنى بالفنون السردية (رواية وقصة) وتوضع الآليات والخطط والبرامج للتعريف بالنتاج العراقي الإبداعي ضمن سياق نثري متنوع يتيح للباحثين والنقاد فرصة دراسته ومتابعته بيسر.

إصدرت دار الشؤون الثقافية العامة مجموعة قصص قصيرة جديدة للكاتب "إسماعيل سكران" بعنوان (كرات الثلج) قدم فيها (17) قصة وقد اطلق على هذه المجموعة اسم أحدى هذه القصص وقد تضمنت المجموعة:ـ

كرات الثلج

شمس ومطر

طيور بيضاء

رماد الذاكرة

لا تثق بأحد

هواجس

وغيرها من القصص القصيرة مر من خلالها الكاتب على بعض الإحداث السياسية التي جرت في البلد عبر تجارب إنسانية عديدة.

ـ إسماعيل سكران قاص عراقي من مواليد مدينة الكوت 1949.

ـ بكلوريوس تربية

ـ عضو اتحاد ادباء وكتاب العراق

ـ رئيس اتحاد ادباء وكتاب واسط سابقاً

ـ له اكثر من مجموعة مجموعته الأولى: النثار 1977

ـ رفات الملائكة 2001

ـ القادمون فجراً 2008

ـ الارنب البري 2008

ـ ورواية "جثث بلا أسماء" 2015

ـ وروايته هزار 2016 التي تعتبر تتمه لروايته "جثث بلا أسماء" لكنها ليست بالتممة التقليدية المعروفة.

القاص سكران صوت سردي واضح المعالم حيث كتبت عن منجزه بعض الدراسات خصوصاً روايته "جثث بلا أسماء" فقد كتب عنها الناقد فاضل ثامر واصفاً إياها بالواقع الصادم.

اخيراً المجموعة صدرت ضمن إصدارات الدار للعام 2017.

صمم غلاف المجموعة رائد مهدي

دار الشؤون الثقافية العامة اصدارت جديدة

احيانا وبلا معنى سردموت صانع القبعات سرد

رنا محمد نزار
تعتبر دار الشؤون الثقافية صرحاً ثقافياً لامعاً في الوسط الثقافي فهي مؤسسة ثقافية توازي مؤسسات النشر العربية، دأبت هذه الدار على تقديم اصدارتها عبر سلاسل متنوعة
فضمن سلسلة (سرد) صدر لها حديثاً كتاب جديد بعنوان (احياناً وبلا معنى) للقاص هيثم الطيب ضم الكتاب 119 صفحة من القطع المتوسط.
شمل الكتاب مجموعة قصصية ضمت (22) قصة كتبت بأسلوب شيق وسلس وكانت تحمل معاني وعناوين مختلفة مستشهداً بانواع من التجارب الاجتماعية التي تهدف الى بلورة فكرة موضوع ما اختاره الكاتب من خياله.
كما صدرت عن الدار رواية بعنوان (موت صانع القبعات) لكاتب علي حداد بـ (223) صفحة من القطع المتوسط.
نسج الكاتب روايته من حالات المجتمع وبلورها في فكرة لتحظى برواية شيقة تجذب القارئ للاستمتاع بأحداثها ومؤثراتها.

إعلام الصحافة النجفية

raw

إعلام الصحافة النجفية

محمد رسن

مما لا يخفي على مدينة علمية مثل النجف الاشرف أنها حاضنة للمعرفة والعلم بدليل ألاف الوافدين إليها من بلدان مجاورة ودول بعيدة بعد إن توحدت وأصبحت هي القبلة العلمية وإذا ذكرت ذكر معها العلم ويبقى المتحرج منها صاحب عنوان واضح.

والعلم يحتاج إلى القرطاس، ولما كثر عدد طلبته وتكاثرت إعداد مؤلفاتهم أصبحت الحاجة ضرورية لطبع الكتب لتكون إلى جانب الطلبة أينما حلوا أو ارتحلوا، وكانت أوروبا قد سبقت الشرق في صناعة الطباعة الحديثة، وقد اختلف الباحثون فيمن اخترع حروف الطباعة حيث ادعى الهولنديون انه (لورنس كوسنر) من هلوم والمتوفي سنة 1432م، وكان يعمل معه (جان غونتبرغ) المتوفي سنة 1468م وقد وجهت إليه تهمة سرقة الاختراع الذي توصل إليه إذ حاول تقليد خطوط الناسخين ليبيع كتبه المطبوعة بأسعار الكتب المنسوخة خطأ. ثم دخلت الطباعة إيطاليا سنة 1465م، وباريسو إنكلترا وأصبحت 20 مطبعة سنة 1500م وان أول كتاب باللغة العربية تم طبعه في أوروبا هو كتاب (مزامير داود) الذي طبع في جنوى سنة 1516م ثم طبعت بقية الكتب مثل الإنجيل سنة 1591 وقانون ابن سينا سنة 1593م والتوراة سنة 1671م والقرآن الكريم سنة 1694م.

وقام نابليون بإدخال مطبعة لدى احتلاله مصر سنة 1798م وتركها فيها ثم ظهرت بقية المطابع مثل المطبعة الأهلية في بولاق سنة 1822م وكان قد أسسها محمد علي باشا ثم انتشرت المطابع في الشرق مثل لبنان وسوريا وتركيا ومصر وتونس ومراكش وزنجبار والهند وفارس وغيرها.

كل هذه الاضاءات يسلطها الكاتب الدكتور صباح نوري المرزوك في كتابه الموسوم (أعلام الصحافة النجفية) الصادر عن دار الشؤون الثقافية العامة حيث يجري الحديث عن جوانب النجف الاشرف التاريخية والعلمية والأدبية والفنية عذب شيق، وكلها تزخر بالحيوية واليقظة الروحية، وما هذه المعالم الفكرية والنشاطات الثقافية والمؤلفات والمطبوعات التي غزت الخافقين إلا دليل واضح على حيوية الشخصية النجفية المعنوية، وللباحث بعد إن يلم بهذه الجوانب اللامتناهية ويقف على التراث النجفي وبحوث علمائها وأدبائها كلهم إن يقول بحق كلمته الأخيرة في موضوع الشخصية النجفية الخالدة. التي طرقت باب الصحافة فكانت بكل جدارة ((إعلام الصحافة النجفية)).

الصفحة 1 من 4

معارض الدار الدائمة

  • المعرض الدائم في بابل / كلية الفنون الجميلة في بابل
  • المعرض الدائم في واسط / جامعة واسط
  • المعرض الدائم في كربلاء / البيت الثقافي في كربلاء
  • المعرض الدائم في البصرة / البيت الثقافي في البصرة
  • المعرض الدائم في تكريت / جامعة تكريت
  • المعرض الدائم في الفلوجة / البيت الثقافي في الفلوجة
  • المعرض الدار الدائم في الديوانية
  • المعرض الدار الدائم في ذي قار