long lonk

الاقلام

مجلة الاقلام العدد 2 -2018

aqlam

رنا محمد نزار

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة مجلة الاقلام وهي مجلة تعنى بالادب الحديث.

وقد تضمن العدد افتتاحية للمجلة بقلم رئيس التحرير الأستاذ عبد الستار البيضاني بعنوان (التحريض الابداعي) كتب فيها: (الظروف الاستثنائية التي تمر بها الشعوب بجميع أنواعها تشكل عامل استفسار وتحريض لمبدعي تلك الشعوب في التعبير عنها او التفاعل معها بمختلف الصور لم تكن فرصة لتحدي مستوى وقيمة إبداعهم).

كما تضمن العدد عدة محاور منها محور دراسات وكتب فيها عبد العزيز ابراهيم مقال بعنوان (ادب العراقيين في المنفى قراءة في اديبات الخارج).

وفي نفس محور دراسات ايضا مقال بعنوان (المفارقة في شعر مظفر النواب) للكاتب د. زياد عبد الرزاق و(مرايا الامس: ملحق (الجمهورية) الادبي أواسط الستينات) للكاتب محمد سهيل احمد وللكاتب أ. د. اياد عبد الودود الحمداني مقال بعنوان (تجليات التوصيل في الأسلوب الشعري).

وفي ملف شعر هناك مقال بعنوان (ظلام يسقط في الماضي) للكاتب زهير بهنام بردى و(طرود الروح التي لم تصل)  للكاتب شاكر مجيد سيفو.

وضم المحور ثلاث قصائد الاولى بعنوان (الشمس) للشاعر سهيل نجم والثانية بعنوان (سيرة الألم) للشاعر كاظم ناصر السعدي والثالثة (الشارع في السحر) للشاعر صادق الطريحي.

وفي محور مسرح كتب د. حسين رضا حسين مسرحية بعنوان (المضمر في خطاب حلم الغفيلة).

اما جانب فنون تشكيلية جاء مقال تحت عنوان (بابلو بيكاسو في مثلث الحب والشهرة والمأساة) للكاتب عدنان حسين احمد.

اما محور سينما فنشر المقال (السينما الحديثة ووهم المسرحة) للكاتب د. محمد عدلان بن جيلالي.

وفي محور (حوار) كتب شكر حاجم الصالحي عن ناجح المعموري: "أهم كتبي المتأثرة تغذت من نظام التخيل".

اما جانب (قراءات) فضم قراءة في مجموعة (كللوش) (للكاتبة رغد السهيل) بقلم د. شجاع مسلم العاني.

 وجاءت دراسة (الوصف والابعاد الثلاثية في رواية (اللا اين) للكاتب علي لفته سعيد كما كتب د. رشيد هارون مقال بعنوان (من كتابة المغامرة الى مغامرة الكتابة).

اما (الانساق الثقافية في رواية يوليانا) كانت للكاتب عبد الكريم الزيباري.

واخيراً محور (إصدارات دار الشؤون الثقافية العامة).

وضم غلاف المجلة بين ثناياه لوحات الفنان العالمي بيكاسو ومقال الفنانة رؤيا رؤوف.

احتوت المجلة 292 صفحة من القطع الكبير.

العدد الثاني النسخة الخمسون

2 50

صدر العدد الجديد لمجلة الاقلام وهي مجلة فصلية فكرية عامة تصدر عن دار الشؤون الثقافية العامة.
احتوى العدد على ملف عن الرواية العراقية مع افتتاحية قدمها د. عبد الستار جبر استهلها بتعريف الرواية العراقية الصادرة بعد 2003 حيث يقول ان المشهد يدعوا الى التأمل إذ ما يقرب من 600 رواية خلال 12 عاماً منذ 2003 يتوارى اصدار روايات عراقية لم يشهد تاريخ العراق الحديث مثل هذه الثقافة، في بلد قيل عنه انه امة شعراء، او كن عراقياً تصبح شاعرة ويستطرد د. عبد الستار جبر في موقع اخر من الافتتاحية متحدثاً عن التحولات الدراماتيكية منذ 2003 حيث وجدت الذهنية العراقية (عقلاً ومخيالاً) بعد عام التغيير نفسها امام صراعات مصيرية بين الماضي والحاضر والمستقبل وبين الذاكرة والهوية وبقدر ما يدفعنا هذا المشهد الروائي الجديد هي العراق الى محاولة فهمه ثقافياً بقدر ما يستدعي قراءات سردية نقدية، بأساليبه وطرائق سرده وثيماته المهيمنة وبناء شخصياته وهذا ما دفعنا الى تخصيص ملف موسع عنه في عددنا هذا.
اشتمل الملف على مجموعة من البحوث والدراسات وقراءات متعددة عن المشهد الروائي في العراق. حيث تناول الناقد فاضل ثامر رواية رماد الممالك للروائي عباس لطيف الصادرة عام 2006 وكانت دراسته بعنوان (الارض التي حولت الممالك الى رماد). والرواية هي مرثاة حزينة لممالك وحيوات وتجارب أَفلت ولم يبقى عنها سوى الرماد. وقد تناول الملف دراسة للدكتور سمير خليل بعنوان (دهاليز للموتى بين رؤيا العودة ورهانات الواقع) وهي رواية كتبها الروائي العراقي حميد الربيعي بعد 2003 أما موضوعة البطل الاشكالي في رواية (الحفيدة الامريكية) للروائية العراقية إنعام كجه جي وفي هذه الرواية كما يقول الباحث (تقابلاً ضدياً بين شخصيتين فلفظت الحفيدة تتطلب لفظة اخرى وهي الجدة وقد ظهرت الجدة في سياق الروائية كشخصية رئيسة الى جانب بطله الرواية).
اما قيس الجنابي فقدم دراسة مهمة عنوانها بما وراء السرد والبنية القنفذية في رواية القنافذ في يوم ساخن للروائي العراقي فلاح رحيم.
اما د. عقيل عبد الحسين فقد تناول الرواية نفسها بدراسة عنوانها نقرات صغيرة.
اما د. يوسف حطيني قد كتب عن رواية رسول محمد رسول (يحدث في بغداد) دراسة بعنوان فضاء يحدث في مواجهة الظلام وثمة دراسات اخرى ضمها الملف مثل اجنحة البركوار وصنعة الكتابة الروائية للدكتور خالد عبد ياس.
وانزياح المنصات والايهام بالواقع في رواية اجنحة البركوار لعبد علي حسن والهوية الملتبسة في فندق كويستيان للدكتور جاسم الخالدي. اما الدراسة الاخيرة في الملف كانت بعنوان ادب المنفى في الرواية العراقية للكاتب صالح الرزوق.
وقد حفل العدد بموضوعات فكرية وفنية ونصوص شعرية وقصصية ضمن الابواب الثابتة التي تعتمدها المجلة في كل اصدار في باب قصص قصيرة نقرأ للكاتب والقاص حسب الله يحيى قصة بعنوان اصابعي واصابع الديك. اما القاص عبد الرزاق السويراوي فقد كتب قصة بعنوان نورس بلون الشمس.
اما القصة الاخيرة في هذا العدد للروائية القاصة الايرانية شهر نوش بورت كانت بعنوان كاتماندو الازرق وقام بترجمتها غسان حمدان وفي باب قصائد نقرأ للشاعر زيارة مهدي قصيدة الفصل الاخير وقد اهداها للروائي العراقي احمد خلف يقول في مستهلها:
في كل صباح... اراهم
في المكتبة... الكبيرة
يعقدون مؤتمراً حول اندثار الشعر
ومؤتمراً... حول انكسار اللغات
............
............
أراهم... على المائدة المستديرة
بعينين جاحظتين... يتصدر... جلستهم
كبير
............
............
كبير... بمظاهرة... يخرج
ويالبؤس مظاهرةٍ... من الخرسان
والعرجان... تتبعه
ونقرأ للشاعرة العراقية فليحة حسن قصيدتها الموسومة بعنوان (لنقل انها شجرة / بل حمامتان).
وفي باب سينما كتب احمد ثامر جهاد (رجلان في المدينة وعالم ما بعد 11 سبتمبر). ودراسة بعنوان يوسف شاهين وسينما الوعي الاجتماعي لعلي حنون. وفي باب فلسفة يطالعنا د. رسول محمد رسول بموضوع (وجه روسو الفلسفي تفكيك عرش الفيلسوف). وكيف نقرأ دريداً استراتيجيات لفهم التفكيكية). لجيمز وليامز قام بترجمتها عبد الامير حميد.
وفي باب نقد الشعر تناول د. سحاب الاسدي الجواهري وانقلاب بكر صدقي... قضية وطن وهوية فن.
اما تأويل المساحة البيضاء في القصيدة العراقية الحديثة فقد كتبه د. رعد جلوب.
وفي باب التعليم الجامعي ضم دراسة مهمة للدكتور صبيح كرم بعنوان نظم ادارة الجودة في التعليم الجامعي... اشكاليات التطبيق. وفي باب جماليات كتبت ايمان عبد الحسين عن الحدود الفاصلة بين التفكير والابداع: الملصقات الجدارية لدار الشؤون الثقافية. وفي باب عروض الكتب وهو الباب الاخير في المجلة فقد كتب د. علي العفيفي عن كتاب اختلاق الحرب الباردة وعرج الكاتب عبد الامير المجر على مجموعة من الاصدارات الجديدة لدار الشؤون الثقافية العامة مقدماً لها وعارضا لموضوعاتها بطريقة تنم عن قراءة موجزة عن الكتب.

الاقلام عام جديد وحله جديده

الاقلام

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة العدد الاول لعام 2015، بحبة جديدة يحتضنها غلاف رائع برسوماته والوانه الممتزجة. ضم العدد مجموعة من الكنوز الثقافية المنفتحة بنافذتها على العالم. وعبرت الافتتاحية بقلم د. عبد الستار جبر عن المعاناة الاقتصادية للنتاج الثقافي ومصيره المجهول في ظل تتحكم فيه غياب سوف ثقافية وهو عنوان الافتتاحية.
تحت باب فلسفه ترجم الاستاذ باقر جاسم محمد مقال الاعلان العالمي للحقوق اللغويه. وفضاءات ترجم فيها الاستاذ عبد الامير حميد الاسطوره في الديانه اليهودية للكاتب هاورو شوارتز. وكتب الاستاذ كاظم حسوني مقالاً بعنوان ادباء منتحرون (الانتحار في نظر التحليل النفسي) اضاف الاستاذ ياسر جاسم قاسم موضوعه اشكاليه المثقف بين الاصلاح الديني والحداثه. وفي التأريخ عبر الدكتور علي عفيفي في مقاله عن اول انتفاضه ضد العثمانين في العراق.
وللبحرين حضور تأريخي بقلم الدكتور عبد الرسول العبيدي اما باب النقد كان مفتوحاً للدكتور فاطمه بدر والدكتور احمد حسين جار الله والاستاذ صالح الرزوق وفي نقد الشعر كتب كل من الدكتور رشيد هارون مقاله اسلوبية التكرار في مجموعة اليوم الثامن من ايام أدم والاستاذ محمد قاسم الياسري عن موضوعهُ المقاربات الجوهرية والاستجوابات الايديولوجيه في (خسوف الضمير) واضاف الاستاذ سعيد حميد كاظم "فرصة للثلج" في ضوء نظرية القراءه والتلقي.
وفي باب الفن كتب الدكتور شاكر الحاج فحلق عن تجربة زيجموند هوبنر في الاخراج المسرحي. والست ايمان عبد الحسين كتبت عن العلاقات التصميمية في التقويم الخاص بدار الشؤون الثقافية.
اما في الشعر دون كل من الشاعره د. بشرى البستاني والشاعر محمد النصار ابناتهم (صوتك الذي يطلع فيه شجري) و (صداقة).
وتحت باب القصه كتب القاص عبد الامير المجر قصته (اخلاق) واضاف الروائي ضياء الخالدي قصة وشاية.
وجاءت المجلة بواقع 192 صفحة من القطع الكبير.

جماليات الصوت

جماليات الصوت

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة كتاب الاقلام الجديد عنوانهُ (جمالية الصوت) للمؤلف عبد العزيز إبراهيم، يمتد عدد صفحاته أكثر من (140) صفحة من القطع المتوسط.
يشير الكاتب الى تعريف اللغة كونها نظام من الرموز الصوتية الإعتباطية التي يتم بواسطها التعاون بين أفراد المجتمع وهذا يعني أن الصوت هو الذي يحمل الرموز المتفق عليها بين هذه المجموعة البشرية دون غيرها ولذا قيل إن (هبة الكلام واللغة من خصائص كل المجموعات البشرية. ولم يعثر قط على قبيلة بلا لغة وكل ما يعارض هذه الدعوى ليس الا من قبيل الفولكلور أي تراث شعبي قائم على إسطورة.
كما أن اللغة هي أولى النواحي المختلفة للثقافة في الوصول الى شكلها التام التطور، كما وصف أبن سنان الخفاجي بقوله الصوت صات الشيء يصوت صوتاً فهو صائت، وصوت تصويتاً، وهو عام لايختص يقال صوت الانسان وصوت الحيوان،

الصفحة 4 من 5

معارض الدار الدائمة

  • المعرض الدائم في بابل / كلية الفنون الجميلة في بابل
  • المعرض الدائم في واسط / جامعة واسط
  • المعرض الدائم في كربلاء / البيت الثقافي في كربلاء
  • المعرض الدائم في البصرة / البيت الثقافي في البصرة
  • المعرض الدائم في تكريت / جامعة تكريت
  • المعرض الدائم في الفلوجة / البيت الثقافي في الفلوجة
  • المعرض الدار الدائم في الديوانية
  • المعرض الدار الدائم في ذي قار