البحث في الموقع

مكتبة الفيديو

 aa copy

معارض الدار الدائمة

  • المعرض الدائم في بابل / كلية الفنون الجميلة في بابل
  • المعرض الدائم في واسط / جامعة واسط
  • المعرض الدائم في كربلاء / البيت الثقافي في كربلاء
  • المعرض الدائم في البصرة / البيت الثقافي في البصرة
  • المعرض الدائم في تكريت / جامعة تكريت
  • المعرض الدائم في الفلوجة / البيت الثقافي في الفلوجة
  • المعرض الدار الدائم في الديوانية
  • المعرض الدار الدائم في ذي قار
 

chart1

شعر

qwn

جديد دار الشؤون الثقافية..

أغنية رأسي

اسراء يونس

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة ضمن سلسة شعر المجموعة الشعرية بعنوان " أغنية رأسي " للشاعرة ابتهال بليبل.
تدعو الشاعرة ابتهال في كتاباتها الشعرية الى شيء من الثورة ـ من غير ان تعلن عن هكذا فعل ـ على الذات المنتمية الى المنسي المهلهل المغمور/ المستتر وعلى الأنا الخائفة.
الطفولة والصبا والشباب والانوثة، تلك المراحل هي الممول الأساس والخزين لعامة الكتابة والتي بحاجة الى نوع من الشجاعة ليتحول الماضي الى مصدر لصناعة القصيدة التي تكتبها ابتهال بليبل.

سعر الكتاب/ 3000 دينار
تصميم الغلاف/ هادي ابوالماس
توجد خدمة التوصيل المجاني علىالارقام التالية
07719368170
07708874469
07709236890

x3 n

محمد رسن
عن سلسلة "شعر" التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والسياحة والأثار صدرت الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر الكوردي "ئاوات حسن أمين" تضمنت الأعمال المجاميع الشعرية التي صدرت في مسيرة الشاعر على مدى مسيرته الإبداعية. جاءت الأعمال الكاملة بـ "280" صفحة من القطع المتوسط صممَ الغلاف "رائد مهدي".

z1 n

عن دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد صدرت هذا اليوم المجموعة الشعرية الجديدة للشاعر العراقي هادي الحسيني والتي جاءت بعنوان ( رحيل الملائكة ) وقد احتوت على اكثر من ثلاثين قصيدة حملت هموم وأحزان العراق والرحيل المؤلم للارض والانسان . ورحيل الملائكة هي المجموعة الشعرية الثالثة للشاعر بعد مجموعة ضباب الأضرحة عام 2000 عن دار ألواح باسبانيا ورجال من قصب عن المركز الثقافي السويسري ودار بابل عام 2007 ومن أجواء المجموعة : 
قصيدة بدون نقاط بعنوان 
الأعمى 
أحدُهم حمل الروح 
حمل الأطلس 
وصور المدى دولاً ومعارك 
رسم الدرع له 
وحائط دم 
وسدَّد رمحه على الورد 
صاح الأعمى
طار العمر 
وصار رماداً !

emdy

 

رنا محمد نزار

ضمن سلسلة شعر التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة صدرت المجموعة الشعرية الموسومة (يبعثر أيامه ويمضي) للشاعر رياض الغريب.

تضمنت المجموعة الشعرية 31 قصيدة تناولت مواضيع مختلفة عن الحب والوطن والحرب والحياة والمرأة العراقية.

ومن ضمن القصائد التي كتبها الشاعر كانت بعنوان (شفرة حرب) جاء فيها:

وجدنا انفسنا امام جروحنا

كنا نحصي ما تبقى من تنهدات القمر في قلوبنا

كنا قد نجونا من معارك عدة

نتنفس بهدوء

نظر لبعضنا

اوراقنا التي احترقت في المعارك

غلبة من الذكريات

دائما مجدنا فيما تبقى

دائما تقول لانفسنا

ان الاحياء اكثر صدقا

حين يتحدثون عن تنهدات القمر

تميزت قصائده بأسلوب سهل ورصانة معانيها فهي تصل إلى أذهان القارئ بكل سهولة دون أي تعقيد في فهم القصيدة

وتضم صفحات الكتاب 120 صفحة من القطع المتوسط.

تصميم الغلاف شيماء احمد.

a11

محمد رسن

عن دار الشؤون الثقافية العامة صدر ديوان " ألحان القيثارة السومرية للشاعر جواد وادي نحى الشاعر في ديوانه هذا منحنى فنياً أراده ان يكون منسجماً مع بواعث احاسيسه ومشاعره فجاءت اشعاره على وفق مستويي الظاهر والباطن تسبر اغوار المعاني وتقف على سليم المقاصد في خيال الشاعر الذي يرصد مابين معانيه ومابين غايته افكاره ورؤاه ليكون وشائج مشعة بايحاءات دالة ينتزع منها صوره ومعانيه وكأنه يعيد الشعور بالذات ويعيد تشكيلها بما يتناسب وحجم المعاناة وأعادة خلق المعاناة بوصفها ذات سوية ترعى بالدرجة الاولى الوجود كقيمة لنقف عند بعض ابياته التي تضمنتها هذه القصائد لنستجلي صورها ولغتها: مالهذه الأفيال لاتحترم سطوة الماء مالهذي البئر لاتعشق العشب مالهذه الخيزران يعاند يد الصانع فيظل الأعمى يتعكز الحجر لأن عصاه لاتتصالح مع الريح ومذاق الألسن الماكرة يكفيني حفنة من عناكب بلا لون لأنني أكره لون الرماد وهو يباغت الأفعى الخارجة للتو من جلدها القديم كم من المراكب تكفي لحمل أشلاء الحيتان الميتة منذ زمن الطوفان الأول كلما عنفنا الماء تشتد علينا العقبان ويغادرنا اليمام... وقد يأخذنا الشاعر الى عوالم خياله من تحديد للزمن وكأن الاحداث تدور في كل الازمنة ففي صيغة الأفعال المستعمله في القصائد ندرك بان الوقائع تدور في أزمان ماضيه مما يعني بالضرورة ان الاحداث قابلة للتطابق مع زمن الفترة او الفترة التي قبلها والتي تليها ازاء الانهيارات الاجتماعية ويتم ذلك عبر رؤية ثقافية متنورة تخرج من وحل الواقع الى عرين السماء بمنشئياتها وثوابتها ذلك ان الفرح وكذلك الحزن انعكاساً لواقع حركة الطبيعة التي انبثقت منه كل العادات العامة والتي غالبا ماتتطور او تتغير او تتحور بما يلائم المرحلة التاريخية والوجدانية لدى الشاعر وأخيراً نختم كلامنا ببعض من مقاطع قصائد الديوان. يرسم بليله وحيدا يتسلل من شرفة الضوء صوب خابية بلونٍ أخضر ينتظر فزعا طلتها يبحث عمن يقايض ماتبقى له من سنين بلفتة حانية تحيي فيه مافات من شجن يرتشف وشالة كأسه ويغيب في سديم الرغبات.